تخيل أنك تُشارك في أفضل عمل في أطهر بقاع الأرض،
قال النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "أفضل الصدقة سقي الماء"
مشروع سفرة الوالدين بالحرم يهدف إلى تقديم وجبات إفطار صائم لضيوف الرحمن
حيث تتنزل الرحمات وتتضاعف الحسنات، تأتيك فرصة لا تعوض "صدقة العشر الاواخر"
يتجدد دائماً بدون الحاجة لتكرار تبرعك
هل فكرت يوماً كيف يمكن لقطرة ماء أن تكون سبباً في حياة شخص وراحة جسده وروحه؟
"من فطر صائمًا كان له مثل أجره، غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيء
ادرك ليلة القدر بصدقة يومية في كل ليالي العشر
في شهر رمضان المبارك، تتضاعف الأجور وتتنزل البركات،
قال النبيﷺ: "من نذر أن يطيع الله، فليطعه، ومن نذر أن يعصي الله، فلا يعصه
نسعى لخدمة الصائمين والمعتمرين في رحاب الحرم المكي خلال الشهر الفضيل.
دعمك لمشروع "ظلال الرحمة" ليس مجرد صدقة، بل هو وسيلة لتوفير الراحة
والحماية لضيوف الرحمن في أيام الحج المباركة.
وقال ﷺ: "إن في الجنة غرفًا يُرى ظاهرها من باطنها، وباطنها من ظاهرها،
أنت الآن أمام فرصة عظيمة لتكون جزءاً من هذا المشروع المبارك،
أخرج زكاتك من مكة، واجعل عطائك في أقدس الأماكن يزيد من حسناتك.
في رحاب مكة المكرمة، حيث تهفو القلوب وتُرفع الدعوات،
يقول ﷺ "من سن في الإسلام سنة حسنة كان له أجرها وأجر من عمل بها من بعده"