مشروع إفطار صائم في الحرم المكي – شهر رمضان

قال رسول الله ﷺ: *"من فطّر صائماً كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيء"* (رواه الترمذي). 

تخيل أنك تُشارك في أفضل عمل في أطهر بقاع الأرض،

وجبات افطار صائم في الحرم المكي الشريف، في أفضل شهور العام، شهر رمضان المبارك.

•  مشروع "إفطار صائم في الحرم المكي" هو فرصتك الذهبية لتكون سبباً في إدخال السرور على قلوب الصائمين،
• وهم يجتمعون على الإفطار في رحاب البيت الحرام، مستظلين برحمة الله وبركة هذا المكان المبارك. 
• في مكة المكرمة، حيث تتضاعف الحسنات أضعافاً لا يعلمها إلا الله،
• كل لقمة طعام تُقدّمها لصائم تكون باباً للأجر المضاعف في الشهر الذي تُفتح فيه أبواب الجنان وتُغلق أبواب النيران. 

قال ﷺ: *"عمرة في رمضان تعدل حجة معي"* (رواه البخاري).

فما بالك بأجر إفطار صائم في نفس المكان الذي تؤدى فيه العمرة وتُرفع فيه الدعوات المستجابة؟ 

لماذا تساهم في مشروع إفطار الصائمين في الحرم؟

• إفطار الصائم من أعظم أبواب الخير، خاصة في شهر رمضان. 
• تساهم خدمة ضيوف الرحمن، الذين جاؤوا بأرواح نقية وقلبٍ ملؤه الرجاء. 
• تختار الحرم المكي، حيث الأجر مضاعف أضعافاً كثيرة. 

وقال ﷺ(خِيَارُكُمْ مَنْ أَطْعَمَ الطَّعَامَ)** (رواه ابن ماجه). 

إنها ليست مجرد وجبة تُقدّم، بل هي بركة تسري في أرواح الصائمين، دعوة صادقة تُرفع لك في بيت الله الحرام، وأجر عظيم يمتد إلى آخرتك. 

كيف تتواصل مع جمعية الريان لخدمة الحاج والمعتمر ؟

للتواصل المباشر مع الجمعية عبر واتساب اضغط هنا

بادر الآن، واكتب اسمك في قائمة أهل الخير والعطاء في أطهر بقاع الأرض!